الرئيس جمال عبد الناصر يخطب من على شرفة قصر الضيافة بدمشق في شباط 1958
يقف خلف الرئيس عبد الناصر كل من الرئيس السوري شكري القوتلي والمشير عبد الحكيم عامر (الذي اصبح حاكماً للإقليم الشمالي أيام الوحدة مع مصر) ونواب الرئيس المصري عبد اللطيف البغدادي وزكريا محي الدين، ثم عبد الحميد السراج، رئيس المكتب الثاني في سورية.